من منا لم يصادف مرة قريبا او صديقا او حتى غريبا يمر بحالة حزن واكتئاب ..
نتيجة مشكلة ما او هما اصابه او حبيبا فارقه او لاسباب اخرى تتعدد ..
بتعدد حالات الهم و الحزن التي تصيب الانسان وما اكثرها ..!!
فتجدنا نحن البشر نسارع بل نلهث وراء مساعدتهم حتى يزول همهم ..
فنمد لهم يد العون و لا نبخل باي جهد مهما كان ولو على حسابنا نحن ..!!
طالما كان بالامكان مساعتهم حتى نرى البسمة مرسومه على شفاههم ...
فنشعر في اعماقننا اننا ادينا ما علينا و مسحنا عن وجه أحبتنا حزن ..
فنشعر براحة النفس ..
و من الممكن ان نطلق على هذه اللمسة البشرية في مداواة جروح الغير (( اللمسه السحرية للبشر ))
التي لا يقدر على تقليدها ادهى الاطباء و العلماء لانها هبة من الله ..
ولكننا و مهما ساعدنا غيرنا و داوينا جروح الاخرين ..
نعجز لانفسنا لما نسقط في اول اختبار قد نواجهه فترانا و كان ايدينا مكبله ..!
و عقلنا متوقف عن التفكير و ليس لنا الا انتظار فرج الله تعالى ..
ومساعدة المقربين ليمسحوا عنا دموعنا و همومنا او ليخففوا مما في انفسنا من حزن..
فنرتاح قليلا لما نجد من يقف معنا ..
رغم اننا قد قمنا ربما بحل نفس المشكلة مع صديق او غيره من الناس.. !!
و هنا تعجب من تلك الحالة و تلك النفس البشرية و طبعها ..
وسؤال ..
ما هو السر بتلك اللمسة السحرية البشرية التي باستطاعنها حل مشاكل الغير و ازالة همومهم ؟!
وما هو السر بعجزنا عن ازالة همنا و حل مشاكلنا التي ربما تشابه
بنسبه كبيره تلك التي عالجناها لصديق او قريب او غريب ؟؟؟
ومن هو الشخص الذي تتمناه عاده ان يساعدك ويقف بجانبك عندما تكون
بحالة سيئة لا سمح الله ان كانت مشكلة في الدراسة او العمل او الحب ؟!
ومن هو الإنسان الذي يستحق أن تبكي له همومك ..؟!
وهل تمنيت أن يكون صدر احدهم ملجأ لدموعك .. من هو ؟
وهل برأيك بعض الضعف الذي نحس به وقت الحزن ،، هو ضعف شخصيه أم مجرد لحظات ستمضي ؟
ما رأيك بمقولة ( العطاء حتى الفناء ) ؟ والى أي درجه تؤيدها ؟
هل هناك فرق بين من تتمنى أن يساعدك و من يساعدنك حقًا ؟
هل لقلمك مكانُ ُ بين أسطر حزنك ؟ أم هو رفيقك الدائم ؟
نتيجة مشكلة ما او هما اصابه او حبيبا فارقه او لاسباب اخرى تتعدد ..
بتعدد حالات الهم و الحزن التي تصيب الانسان وما اكثرها ..!!
فتجدنا نحن البشر نسارع بل نلهث وراء مساعدتهم حتى يزول همهم ..
فنمد لهم يد العون و لا نبخل باي جهد مهما كان ولو على حسابنا نحن ..!!
طالما كان بالامكان مساعتهم حتى نرى البسمة مرسومه على شفاههم ...
فنشعر في اعماقننا اننا ادينا ما علينا و مسحنا عن وجه أحبتنا حزن ..
فنشعر براحة النفس ..
و من الممكن ان نطلق على هذه اللمسة البشرية في مداواة جروح الغير (( اللمسه السحرية للبشر ))
التي لا يقدر على تقليدها ادهى الاطباء و العلماء لانها هبة من الله ..
ولكننا و مهما ساعدنا غيرنا و داوينا جروح الاخرين ..
نعجز لانفسنا لما نسقط في اول اختبار قد نواجهه فترانا و كان ايدينا مكبله ..!
و عقلنا متوقف عن التفكير و ليس لنا الا انتظار فرج الله تعالى ..
ومساعدة المقربين ليمسحوا عنا دموعنا و همومنا او ليخففوا مما في انفسنا من حزن..
فنرتاح قليلا لما نجد من يقف معنا ..
رغم اننا قد قمنا ربما بحل نفس المشكلة مع صديق او غيره من الناس.. !!
و هنا تعجب من تلك الحالة و تلك النفس البشرية و طبعها ..
وسؤال ..
ما هو السر بتلك اللمسة السحرية البشرية التي باستطاعنها حل مشاكل الغير و ازالة همومهم ؟!
وما هو السر بعجزنا عن ازالة همنا و حل مشاكلنا التي ربما تشابه
بنسبه كبيره تلك التي عالجناها لصديق او قريب او غريب ؟؟؟
ومن هو الشخص الذي تتمناه عاده ان يساعدك ويقف بجانبك عندما تكون
بحالة سيئة لا سمح الله ان كانت مشكلة في الدراسة او العمل او الحب ؟!
ومن هو الإنسان الذي يستحق أن تبكي له همومك ..؟!
وهل تمنيت أن يكون صدر احدهم ملجأ لدموعك .. من هو ؟
وهل برأيك بعض الضعف الذي نحس به وقت الحزن ،، هو ضعف شخصيه أم مجرد لحظات ستمضي ؟
ما رأيك بمقولة ( العطاء حتى الفناء ) ؟ والى أي درجه تؤيدها ؟
هل هناك فرق بين من تتمنى أن يساعدك و من يساعدنك حقًا ؟
هل لقلمك مكانُ ُ بين أسطر حزنك ؟ أم هو رفيقك الدائم ؟